محطات كانت حية وأصبحت من سجلات التاريخ
تراثنا – التحرير : مقتطفات متنوعة لمحطات عدة تم انتقاؤها من مقالات كتبها الباحث التاريخي وليد عبدالله الغانم عضو الجمعية الكويتية للتاريخ في جريدة القبس خلال الأعوام السابقة تنشرها تراثنا.
• الشيخ سعد العبد الله يعود بعد التحرير ويُعين حاكماً عرفياً للبلاد .
• الصحفي بربير : عبدالله السالم شيخ جليل رحب بنا ببشاشة بدون تكلف .
• الشيخ يوسف القناعي : مؤلفات إبن تيمية ، وإبن القيم ، ومجلة المنار أكبر أثر في إنارة السبل امامي .
• الكويت تستقدم أول 4 مدرسين فلسطينيين رشحهم الحاج أمين الحسيني للتدريس .
• 4 مارس 1991 م عودة ولي العهد الشيخ سعد العبدالله إلى الكويت بعد التحرير ،وتعيينه حاكماً عرفياً للبلاد ، واستقراره في ديوان الشايع بمنطقة الشامية لإدارة شؤون الدولة .
• في مقابلة مع شيخ الكويت الراحل عبدالله السالم :” عادة سهلة جدا ، لا تحتاج إلى المراسم المتبعة في البلدان الأخرى ، أنه شيخ جليل يرتدي اللباس العربي البسيط ، استقبلنا و رحب بنا في مكتبه الصغر ببشاشة ولطف من دون أي تكلف “. ( 1950 م – الصحافي اللبناني رشاد بربير – الكويت بلاد النفط واللؤلؤ – مركز المخطوطات ) .
• ” 1939 م عبدالرزاق العماني شاب كويتي ، عمره 19 سنة ، نوخذة على مركب والده ، يسافر من الكويت إلى زنجبار بحولة 70 طناً مع مجموعة البحارة ” القبطان الاسترالي آلن فليرز .
• “عام 1939م بدأت الكويت في تنظيم التعليم ،واستقدمت 4 مدرسين فلسطينيين ، رشحهم مفتى فلسطين سماحة الحاج أمين الحسيني ، وكان عدد الطلاب في مدرستين نظاميتين فقط المباركة والأحمدية 600 طالب يعلمهم 36 مدرسا ” .
• شارع مازن في خيطان نسبة لمازن بن غضوبة بن سبيعة ، صحابي من طي ، قدم للنبي صلى الله عليه وسلم فأسلم ، ثم دعا قومه فأسلموا ( موسوعة السعيدان ) .
• الشاعر فهد بن عبدالمحسن الفهد ( الخشرم ) 1908 – 1983م من شعراء الكويت المبدعين في مجال الشعر النبطي ،وبدأ نظم الشعر وهو ابن السادسة عشرة ، وله ديوان مطبوع .
• 18 أكتوبر 1949 م أفتتح الشيخ أحمد الجابر المستشفى الأميري ، أبرز المؤسسات الصحية ، وكانت فكرته بعد أن قدم د. يحي الحديدي عام 1940 م تقريراً تضمن فيه الحاجة إلى أنشاء مستشفى يستوعب الأعداد المتزايدة من المرضى .
• في الكويت قديماً العديد من البرايح (الساحات الترابية الخالية ) تستخدم لتجمعات الأهالي ولعب الاطفال العامة واقامة الاحتفالات الشعبية ، مثل براحة مبارك وبراحة الماص ، وبراحة السبعان ومنها براحة البدر في ” جبلة ” نسبة للشاعر الكويتي المعروف حمود الناصر البدر رحمة الله عليه المتوفي عام 1915 م ، وهو شخصية كويتية شهيرة ، وله أشعار مدونة ، وموقع براحة البدر حالياً عند مبنى الخطوط الجوية الكويتية (سابقاً) وقصر العدل تقريباً ، وفي الخمسينيات اطلق البعض عليها أسم براحة عباس .
• ” وكان لمؤلفات ابن تيمية ، وابن القيم ، ومجلة المنار اكبر أثر في إنارة السبل امامي , وإماطة الستار الذي أبصرت من خلفه الحق واضحاً ” ( الشيخ يوسف بن عيسى القناعي رحمة الله عليه ) .
• ” كان كتاب ( ما يجب على البعيد معرفته من أصول التوحيد ) من الكتب التي كان يدرسها الطلاب قديماً في المدرسة المباركية ، ويحفظون نصوصها ، وقد قام بطباعة الكتاب السيد عمر عاصم ، وقام بتدريسه الملا سالم الحسينان يرحمها الله “.
• قدم ” كتاب البراهين : دراسة في اضرار العدوان العراقي على دولة الكويت ” لمؤلفه د . عادل عيسى اليوسفي ، قدم دراسات علمية واحصائيات مميزة حول الخسائر البشرية والأضرار الصحية والآثار البيئية ، التي خلفها العدوان العراقي على دولة الكويت ، والكتاب مدعم بصور مميزة ، ويعتبر توثيقاً علمياً مهماَ ،وهو جميل جداً و نافع في مجاله .
مقالات سابقة للكاتب
تنقلات مكتب “البريطانية” يوثق استقلالية الكويت عن “العثمانية “
الكويت حاضرة في “صدى بابل ” البغدادية
زيارة الصفحة الرئيسية تراثنا
ايميل القراء لمتابعة جديد اخبار تراثنا
التعقيبات والمساهمات ضمن بريد القراء ادناه